تفاصيل الوصف |
---|
مع زبدة مورومورو يوفر ترطيبًا مكثفًا للبشرة الجافة والخشنة. غير دهني أبرز المكونات يُشتق مورومورو من دهن بذور شجرة Astrocaryum murumuru (النخيل)، التي تنمو في غابات الأمازون المطيرة في البرازيل. زبدة مورومورو غنية بالعناصر الغذائية والأحماض الدهنية والفيتامينات المضادة للأكسدة، وهي مرطب قوي يتميز بتأثيرات مضادة للشيخوخة والشفاء. بدون احتقان الجلد، يخترق بسرعة وعمق لتقديم فوائد مضادة للالتهابات ومضادة للميكروبات ومضادة للبكتيريا ومضادة للفيروسات للبشرة الحساسة والمتهيجة. يحبس الرطوبة لتعزيز حاجز الدهون في الجلد، مما يساعد على تخفيف تشقق الجلد وإبطاء تكوين الخطوط والتجاعيد. على وجه الخصوص، تساعد الفيتامينات A وC في إصلاح الخلايا والكولاجين وتحسين المرونة والحماية من أضرار الأشعة فوق البنفسجية. زيت عباد الشمس غني بالأحماض الدهنية وفيتامين E وبيتا كاروتين. من خلال توفير الرطوبة ومضادات الأكسدة وحبسها، فإنه يوفر حماية مذهلة ضد الأضرار البيئية ويساعد في الحفاظ على ملمس شبابي. كما أنه يساعد في عملية الشفاء عن طريق تقليل الالتهاب وتحفيز تجديد الخلايا. يعتبر زيت جوز الهند من العناصر القوية المضادة للبكتيريا والفطريات والالتهابات التي توفر ترطيبًا غنيًا ومسكنًا للألم. يحتوي على مجموعة من الفيتامينات والمعادن والأحماض الدهنية لتغذية البشرة وتقويتها وحمايتها. من خلال منع فقدان البروتين، فإنه يساعد في الحفاظ على وظيفة الخلايا السليمة، وتحفيز الدعم المستمر والتوازن والإصلاح. زبدة الشيا هي مرطب مليء بالفيتامينات المضادة للأكسدة والأحماض الدهنية. تشمل قدرات الشفاء الفائقة المساعدة في تصحيح استجابة الجسم للالتهابات وتنشيط السيتوكينات التنظيمية لمحاربة التهيج ومنع العدوى. من خلال موازنة الزيوت وإبطاء تدهور الكولاجين وتصحيح الجفاف والبهتان، يمكن لزبدة الشيا إصلاح الجلد المتشقق وتقليل ظهور التجاعيد والبقع العمرية. تتمتع زبدة الكاكاو بقوة ثبات كبيرة، مما يسمح بتغلغل الفوائد المضادة للالتهابات ومضادات الأكسدة بشكل كامل. يشكل الإمداد الوفير من الأحماض الدهنية طبقة من الرطوبة التعويضية والوقائية التي تنعم العيوب وتساعد على استعادة المرونة. يدعم وجود المركبات النباتية الدورة الدموية المناسبة لإنتاج لون بشرة متساوٍ. يحتوي زيت الجوجوبا على أحماض دهنية وفيتامين هـ وفيتامينات ب المركبة والمعادن واليود. يتغلغل هذا الزيت المضاد للحساسية بعمق لتنظيف البشرة وتقليل الاحمرار والتورم وتلطيف البقع الخشنة وموازنة مستويات الزيت. على وجه الخصوص، تساعد النسبة العالية من اليود في تسريع الشفاء. تجعله هذه الصفات مناسبًا تمامًا للإكزيما والحساسيات الأخرى. يحتوي زيت بذور الكتان على تركيز عالٍ من أحماض أوميجا 3 الدهنية التي تساعد على تنظيم الزيوت، مما يؤدي إلى تقليل الجفاف والتهيج. تعمل بروتيناته على إعادة البناء والتنعيم لتقليل علامات الشيخوخة والتعب. زيت لسان الثور (المستخرج من بذور نبات زهرة النجمة) مليء بحمض جاما لينولينيك، وهو نوع من أحماض أوميجا 6 الدهنية، والمعروف بخصائصه المضادة للالتهابات والمرطبة التي تساعد في علاج حالات جفاف الجلد المزمنة وتعزيز حاجز الجلد. وباعتباره مضادًا للطفرات، فإنه يحارب تكوين الخلايا السرطانية. زبدة الكابواكو مشتقة من لب ثمار أشجار الكابواكو الأمازونية. وبسرعة كبيرة، توفر الأحماض الدهنية ومركبات نباتية غنية بمضادات الأكسدة والفيتامينات الأساسية. كما توفر ترطيبًا لا مثيل له، وتحتفظ بما يصل إلى 4 أضعاف وزنها في الماء، وتحبس الرطوبة لمدة تصل إلى 8 ساعات. تجعلها هذه الصفات العلاجية بديلاً نباتيًا مفضلًا لللانولين. تساعد زبدة الكابواكو على امتصاص أشعة UVA / UVB لتقليل الشيخوخة المبكرة والآثار الضارة الأخرى. وكمكافأة، تعمل على تعزيز فعالية المكونات الأخرى المضمنة لتحقيق أقصى قدر من الفوائد. يعمل لحاء الصفصاف الكندي على تهدئة وتجديد البشرة باستخدام معادنه ومضادات الأكسدة النباتية ومحتواه من الساليسين. ينظف الساليسين البشرة بلطف ويقشرها مع تقليل الألم والالتهاب. تساعد البوليفينولات الموجودة فيه على الاحتفاظ بالرطوبة وحماية البشرة من التلف لإنتاج نتائج مضادة للشيخوخة. تستبدل المعادن الطينية السموم بالمغذيات لتحسين صحة الجلد بشكل عام. تحفز هذه العملية تجديد خلايا الجلد والشفاء الشامل. زبدة المانجو غير دهنية ولا تسبب انسداد المسام. وهي مليئة بالفيتامينات المغذية والأحماض الدهنية ومضادات الأكسدة. يوفر فيتامين أ وفيتامين هـ تأثيرات وقائية ومتجددة ومنعمة. من خلال تعزيز مناعة الجلد، تساعد زبدة المانجو في منع تراكم الجذور الحرة الضارة. يساعد محتواها من فيتامين سي على تفتيح البشرة وزيادة إنتاج الكولاجين. يساعد البيوتين، المعروف أيضًا باسم فيتامين H أو B7، في بناء البروتينات والأحماض الأمينية لمزيد من الثبات. يوفر الترطيب لعلاج الطفح الجلدي والجفاف والبهتان. أظهرت الدراسات أن التهاب الجلد وحالات جفاف الجلد الأخرى قد تنتج عن نقص البيوتين. حمض الهيالورونيك هو مرطب استثنائي موجود بشكل طبيعي داخل الجسم، لكن توافره يتضاءل مع تقدم العمر. فهو لا يساعد فقط في الاحتفاظ بالرطوبة بل ينظمها لخلق الكمية المثالية لنوع بشرتك. جنبًا إلى جنب مع خصائصه المضادة للأكسدة، تساعد هذه القدرات في تقليل التهاب الجلد واستعادة الكولاجين وملء الخطوط والتجاعيد. يحتوي الصبار على مجموعة متنوعة من الفيتامينات والمعادن والأحماض الأمينية والإنزيمات التي تقاوم الجذور الحرة. يمكنه اختراق عدة طبقات من الجلد بسرعة لتوفير الشفاء العميق وتسكين الآلام. في هذه العملية، يزيد من الترطيب ويقلل الالتهاب ويصلح الكولاجين. تساعد مضادات الأكسدة ومصادره المضادة للبكتيريا في منع تراكم الملوثات ومسببات الحساسية. ونتيجة لذلك، يمكن أن يقلل من حدوث التجاعيد وتدهور خلايا الجلد وأمراض الجلد المزمنة. كيفية الاستخدام ضعيه على اليدين حسب الحاجة. قائمة المكونات الكاملة ماء نقي، جلسرين، حمض دهني، كحول سيتيلي، ريتينيل بالميتات (فيتامين أ)، حمض الأسكوربيك (فيتامين ج)، كالسيفيرول (فيتامين د)، أسيتات توكوفيرول (فيتامين هـ)، مستخلص الصبار، مستخلص الشوفان، مستخلص الكاميليا سينينسيس (الشاي الأخضر)، مستخلص ساليكس (لحاء الصفصاف)، زيت الزيتون، زيت البرغموت العطري، سترات الصوديوم، فينوكسي إيثانول، كابريليل جليكول، حمض السوربيك. هيدروكسيد الصوديوم، معادن الطين (الأيونية)، طين الورد الفرنسي، زبدة مورومورو أستروكاريوم، أسيتيل ثماني الببتيد-3. |
تسجيل الدخول إلى حسابك. لا لديك حساب? اشتراك